رؤيتنا
رسالتنا
قيمنا:
- التكامل
- الاصالة
- الابتكار
- المبادأة
- التعاون
- المسؤولية التضامنية
- الشفافية
- الرقابة الذاتية
- الانضباط
- الاستجابة العالية
مقدمة
وفقًا للمنتدى الاقتصادي العالمي، يمكن أن يؤدي اعتماد
التكنولوجيا الجديدة، والتغييرات الهيكلية في سوق العمل المترتبة على ذلك، إلى
إزاحة أكثر من 70 مليون وظيفة. في الوقت ذاته، من المتوقع خلق أكثر من 130 مليون
وظيفة جديدة في الوقت نفسه.
لذا كنتيجة للتقدم
التكنولوجي السريع، تتغير أشكال القوى العاملة، ومعها يحدث تغير في بعض الوظائف.
بالتالي لا بد من التفكير في وظائف المستقبل، حتى تقدر على التخطيط لمستقبلك
بطريقة جيدة، فتضمن حصولك على الفرص المناسبة، من خلال معرفة ما يمكنك العمل به من
مهن المستقبل، أو كيفية تطوير وظيفتك الحالية لتكون متوافقة مع وظائف المستقبل.
وتلعب جامعة مدينة السادات دورًا مهمًا في قيادة التعليم والتعلم والبحث
والتقنية. وتقدم جامعة مدينة السادات المسارات التعليمية والتدريب المهني للوظائف
الرفيعة المستوى، فضلاً عن التعليم اللازم لتنمية الشخصية و دور الجامعة مهم جدا
لجميع القطاعات من الناحية الاجتماعية والقانونية. في هذا العصر، خريجو جميع التخصصات
بحاجة إلى معرفة المزيد حول الاستدامة أيضا و يمكن لجامعة مدينة السادات أن تساعد في تزويدهم بالمعارف والمهارات الجديدة
اللازمة لمواجهة تحديات التنمية المستدامة في المجتمع، وفي زيادة الوعي العام
وتوفير الإجراءات المسبقة لاتخاذ القرارات المستنيرة والسلوك المسؤول واختيارات
المستهلك.
وتعتبر الجامعة
بمثابة مؤسسات رئيسية في عمليات التغيير الاجتماعي والتنمية و إن الدور الأكثر
أهمية الذي تم تكليفهم به هو إنتاج القوى العاملة الماهرة، وتعميم مخرجات الأبحاث
لتحقيق الأهداف المأمولة و يتمثل الدور الآخر الذي قد تلعبه الجامعة في بناء
مؤسسات جديدة للمجتمع المدني، وفي تطوير قيم ثقافية جديدة، وتدريب الناس وإقامة
علاقات اجتماعية معهم، تأخذ بعين الاعتبار دعم الرفاه الاجتماعي.
ويتطلب
التحسين السريع في رفاهية السكان تبسيط جميع الموارد المتاحة للأمة و تعد الجامعة من
بين أهم هذه الموارد .
·
ربط محتوى التدريب بمتطلبات عملية
التطوير
·
تركيز البحوث على المشكلات
المتعلقة بواقع البلد واحتياجات عملية التنمية
·
تحويل المعرفة المتاحة دولياً
والعمل لضمان قابلية تطبيقها على الظروف المحلية
·
المساهمة في مناقشة الأهداف
الإنمائية، واختيار الوسائل ، وتقييم الإنجازات
من خلال
تحقيق الأهداف المذكورة أعلاه، ستترك الجامعة برجها العاجي، وتصبح أداة لسياسة
التنمية الوطنية وتستعيد أهميتها الاجتماعية.
·
يجب أن يكون المجتمع مستعدًا
للسماح للمعرفة الجديدة بالتأثير على قيمها وأهدافها،
·
يجب أن يسمح المجتمع للجامعات
بالمشاركة في عملية تكوين القيم وتحديد الأهداف.
وغني عن
القول، إنه ليس من مهمة الجامعة أن تقرر القيم والأهداف -هذا مجال للمؤسسات
السياسية -لكن يجب عليها إعداد الأساس المادي والفكري للقرار والمساهمة في
المناقشة و ليس من الصعب على الجامعة أن تلعب دورًا نشطًا في عملية التطويرو يجب
على الجامعة المساهمة والمناقشة وحتى الانتقاد، لكن من المهم ألا تدخل في حالة
تبعية و يتعين على كل مجتمع أن يجد صيغته الخاصة به لاستخدام المعرفة العلمية
للاستفادة من عملية التطوير والاستفادة من كفاءة الجامعة، و لن يحقق المجتمع
القيمة الكاملة من جامعته إلا إذا تم ربط المجتمع والجامعة معًا ومواجهة احتياجات
التنمية في البلد و وهذا يتطلب الانتقال من الجامعة التقليدية إلى الجامعة التي
تلعب دورا فاعلا في عملية التغيير على مستوى الاقتصاد والمجتمع.
وفي هذا السياق يمكن القول أن المعيار النهائي لقياس نجاح الجامعة هو تحسين حياة الأشخاص الذين تخدمهم و بطريقة أخرى، يجب أن تكون احتياجات المجتمع في مركز نشاطات الجامعة، مع ضرورة التكيف المرن وفقا للاحتياجات المجتمعية المتغيرة .
خلق قائد خارج الجامعة
وفقًا
للمنتدى الاقتصادي العالمي، يمكن أن يؤدي اعتماد التكنولوجيا الجديدة، والتغييرات
الهيكلية في سوق العمل المترتبة على ذلك، إلى إزاحة أكثر من 70 مليون وظيفة. في
الوقت ذاته، من المتوقع خلق أكثر من 130 مليون وظيفة جديدة في الوقت نفسه.
لذا كنتيجة للتقدم التكنولوجي
السريع، تتغير أشكال القوى العاملة، ومعها يحدث تغير في بعض الوظائف. بالتالي لا
بد من التفكير في وظائف المستقبل، حتى تقدر على التخطيط لمستقبلك بطريقة جيدة،
فتضمن حصولك على الفرص المناسبة، من خلال معرفة ما يمكنك العمل به من مهن المستقبل،
أو كيفية تطوير وظيفتك الحالية لتكون متوافقة مع وظائف المستقبل.
يحتاج الشباب إلى مشورة مهنية
وخبرة في مكان العمل لتطوير وتطبيق مهاراتهم في سياق مهني. ستكون هناك حاجة إلى
مهارات تنظيم المشاريع إذا أراد الشباب إنشاء وظائفهم الخاصة في المستقبل و نحتاج
إلى التأكد من أن لدينا نماذج تدريبية
مناسبة تتلاءم ومجموعة من الاهتمامات والتطلعات المهنية.
لماذا اعداد القادة
مديرية التضامن الاجتماعي بالمنوفية
مهام المديرية التضامن الاجتماعي بالمنوفية
1- لدعم الفكري و الاستراتيجي للدولة المصرية وقيادتها
وتنمية قيمة الولاء والانتماء
2-
إعداد الدراسات التفصلية والتحليلة للمشاكل والموضوعات
التي تتعلق بالأمن القومي المصري على المستويات المختلفة (دولياً- إقليمياً -
محلياً) .
3-
تنمية وتطوير الفكر الوطني و الاستراتيجي للسادة أعضاء
هيئة التدريس والعاملين بالجامعة والسادة المنسبين ورواد المركز فى كافة المجالات
(السياسية - الاقتصادية - الاجتماعية - الثقافية) .
4-
تنمية العلاقات مع المراكز البحثية المناظرة ( المحلية
والإقليمية والدولية ).
5-
حضور الندوات وحلقات النقاش التى تتم فى مراكز الدراسات
على المستوى المحلى والإقليمى
6-
المساهمة فى طرح الرؤى والأفكار لتخطيط البرامج بعيدة
المدى وذات البعد الوطنى و الاستراتيجى
التى تشارك فيها جامعة مدينة السادات مع
باقى أجهزة الدولة.
7-
توفير قاعدة بيانات ومعلومات تساهم فى تحقيق الانشطة
العلمية والبحثيه للمركز.
8-
وجود منصه إعلامية وطنية باسم جامعة مدينة السادات
استراتيجية المديرية الاعداد القادة و الدراسات الوطنية
1- العمل من خلال مفهوم المشاركة مع المحافظات واكاديمية ناصر العسكرية ووزارة التنمية المحلية والجهات المعنية
2- شعارنا: منكم وبكم ولكم -نعمل معا ننجح معا
3- لدينا رؤية واضحة ونحمل رسالة واهداف مرحليه ونخطو نحو تحقيقها
4- تنبثق رؤيتنا من رؤية الجامعة التي تنفذ بدورها رؤية الدولة
5- لدينا هدف استراتيجي لتحويل المركز الي مركز محترف دولى متخصصة.الاهداف الاستراتيجية للمديرية
1- تطوير منظومة التدريب الوطنى
والاستراتيجى وبناء القدرات بالجامعة والمجتمع والبيئة المحيطة
2- رفع كفاءة العاملين
بالجهاز الاداري وبناء صف ثاني من القيادات
إرسال تعليق